إعترافات لن تصلك !
الرؤية سيئة الان ،
لآ أعلم أهي دموعي التي باتت تملأ عيوني كلما تذكرتك ،
أم السبب في الغبار الذي يملأ منطقتنا.
هدوء ..
ولا اسمع سوى ضجيج تصدره نافذتي وصوت الهوآء الذي يتسلل منها مصدراً صوتاً يجلب الرعب ..
أصوات خطوات أحد إخوتي خلفي ،
بسرعه اخفي بيدي تلك الدمعه التي بدأت تتدحرج على خدي.
يحادثني ، ويرحل.
ولا أعلم حتى ما قاله !
**
أتعلم ؛ حتى بمنامي لم أسلم منك !
ف بكل منامٍ مررت طوال الاسبوع الماضي.
وإشتياقي لك أصبح يتلبسني بوضوح ،
ولا أستطيع البوح لك !
أتعلم ؛ بأني أعد نفسي يومياً بأني سأتجاهلك ، وأفشل.
لم أستطع ذلك سوى بمنامي ليلة أمس
تجاهلتك ومشيت بعيداً عنك ..
وكأنك لم تكن موجوداً ..
لم أعرك إهتماما أبداً.
وأستيقظت أؤنب نفسي .. غاضبةً مني جداً ؛ وهو لم يكن سوى حلم !